بيروت اليوم

بعد عرض الخادمة الأثيوبية للبيع…. هذه حقيقة ما جرى | ‘أحبها كأخت لي ولكني أمر بضائقة مالية واحتاج تأمين العلاج لابني’!!!

بعد الضجة التي اثارها بوست نشر يعرض فيه احدهم الخادة الاثيوبية لديهم للبيع، عاد الحساب واوضع، حسب ما ابلغلتنا قريبته في اتصال مع “موقع يا صور”،

أن القصد لم يكن اي اساءة للعاملة التي تكن العائلة لها كل الاحترام والتقدير، انما القضية كانت أن العائلة كانت قد استقدمتها للمساعدة في رعاية ابنهم المريض،

ولما تبين لهم أنها ضعيفة البنية ولن تستطيع التعامل معه، تواصلوا مع المكتب لاستقدام عاملة أخرى، ولما رفض اصحاب المكتب، أرادوا تسفيرها الى بلادها.

ولكن العاملة حينها، أجهشت بالبكاء كونها بحاجة ماسة للعمل. ولكن “خانهم التعبير”…. فعادوا ونشروا اعتذاراً ونشروا صورة للعاملة مع طفلهم، واوردوا التوضيح التالي: