على صفحة على موقع التواصل الاجتماعي، نشر الشاب عبدالله فقيه المنشور التالي:

كيف بدا تحترق ما هي اصلا_ من_النار

بعرفكن .. كرستي .. شريكتي .. بنجاحي و البتحدي .. بإرادتي .. بشغلي و سفراتي .. هالكرسي بالذات عليها عشت احلى ايام حياتي .. هالكرسي بالذات شوكة بعيون كتير ..

تحدت مجتمع بأفكارو الرجعية .. تحدت و وصلت .. هالكرسي كتار ما حبو يشوفوها و يشوفو صاحبا ناجح بشغلو بالإستراحة .. استراحة صور وحدا مالكين و اداريين و زملاء احتضنوها ..

امانو فيها و بقدرات صاحبها و ميزو وجودا بواجهة اهم منتجع سياحي بالجنوب .. اكتر من شغل و اكتر من فرصة عمل او وظيفة .. وجود هالكرسي ع reception فندق الريست هاوس هي رسالة للمجتمع بأكملو ..

هي عبدالله و إرادتو هي التميز البتحبو فيه .. الرسالة التعب كتير ليوصلها .. صعب كتير تنحرق .. لأنها مش من حديد .. من ارادة .. دواليبها عزيمة .. مقعدها بس للنجاح .. ضهرها عنيد نار الهمجية عصيت تقرب منو ..

لأنها كرست عبدالله .. و كرست عبدالله ما بتحترق .. بعدو الطريق طويل و عليها رح كفي رح ترجعو تشوفوها متل ما الله راد تشوفوها .. و رايد تشوفو صاحبها .. حياتو رسالة و عكرستو بدو يوصلها

من الله محروسة

كل المجد لكرستي